ذهبت إلي الإسكندريه لحضور مظاهره التضامن مع أسره الشهيد خالد سعيد وزي اي ناشط اخدت صور كتيره وفيديوهات لتغطيه الحدث ولكن بعد انتهاء التظاهر ذهبنا لإلتقاط انفاسنا أو بمعني أصح نفصل شويه كبني أدمين علي شاطئ البحر لبعض الوقت قبل الذهاب لمشاركه الشباب علي كوبري استانلي في الوقفه الصامته وةبدات انظر الي البحر الذي فاتني ان اراه من سخونه الاحداث وعندما بدات استنشق هواء البحر بعمق وانا مغمضه العينين وفتحت عيناي لاتطلع الي الصخور فوجدت هده الكلمات علي الصخور وكأن صخورشاطئ البحر في مدينه الإسكندريه تصرخ علي مقتل خالد
اضغط علي الصوره للتكبير
اضغط علي الصوره للتكبير
أنا ما بخافش من الظابط
طعن الخناجر ولا حكم الخسيس فيا